أم مكسيكية: أولادي يتواصلون مع الكائنات الفضائية ويعرفون أسرارهم (فيديو)
أم مكسيكية: أولادي يتواصلون مع الكائنات الفضائية ويعرفون أسرارهم (فيديو)
كشفت بولينا مارتينيز، 36 عاماً، وهي أم لطفلين أنها وأطفالها، يتواصلون استمرار مع الكائنات الفضائية، ويعرفون أسرارهم، ويعرفون متى تخطط “للظهور” على الأرض.
ورد في صحيفة ديللي ميل البريطانية، أن الأم تؤكد على أنها كانت على اتصال مع كائن فضائي، البلياديان، لمدة ست سنوات.
الصديق الأرجواني
وزعمت أن ابنها على اتصال منتظم مع كائن فضائي يسميه “صديقه الأرجواني”. وقالت بولينا، من المكسيك، أثناء حوارها التليفزيوني: “بدأ اهتمامي لأول مرة عندما كان عمري 13 عامًا”.
“ثم زاد شغفي، وكان عمري 17 عامًا، ثم التقيت بمعالجين نفسيين، وتحدثا عن هذه الكائناتاكثرة، وكيف سيساعدونا في المستقبل”.
وأضافت: “على مدى السنوات الست الماضية، كنت على اتصال مع كائن بليديان، وهو نوع من الكائنات الفضائية، الذي علمني عن “الماتريكس”.
السوشيال ميديا
وفي مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع، قالت مارتينيز، إن أطفالها يتواصلون بانتظام ،مع كائنات غير بشرية، مما أثار جدلاً عبر الإنترنت حول هذا الموضوع.
ووصفت الأمر بقولها: “بدأ الأمر مع ابني عندما كان في الرابعة من عمره، كان يتحدث عن كائن يسميه “صديقي الأرجواني، وهي فتاة وأنها ستأخذه بالطيران خارج الكوكب.”
وأضافت: “ما زال ابنائي على اتصال مع الكائنات الفضائية. وما زاد من يقيني، أنني قابلت أشخاصًا أخرين، رأوا نفس الكوكب بالضبط في أحلامهم.
مجموعة الثريا
وتابعت: “يقولون أنه موجود في مجموعة نجوم الثريا. أنا لا أتحدث مع ابنائي باستفاضة عن هذا الموضوع؛ لأنني لم أرغب في وضع هذا النوع، من المعلومات في أذهانهم حتى يكبروا”.
نوعية الرسائل من الكائنات الفضائية
واستطردت: “وعندما سُئلت عن نوع الرسائل، التي يتلقونها من جهات اتصالهم، بهذه الكائنات الفضائية، كان ردي بأنني حقيقة، لا أدري إن كان ظهور هذه الكائنات، في هذه الأوقات ونراها بهذا الشكل رؤية العين، يعني إيصال رسالة معينة إلى كوكبنا”.
“أم يتعلق بـالطاقة التي يتلقاها كوكبنا حاليًا، قد لا يصدق معظم الأشخاص هذه التفاصيل، لكنني رأيتها وأطفالي أيضًا، وهم لا يكذبون ويصفون ما يرونه بدقة وصدق متناهيين”.
“سيأتي يوما على البشر، ويدركون حقيقة هذه الكائنات، فهي موجودة وتراقبنا في صمت، وتنتظر الوقت المناسب، لتعلن عن نفسها وتغزو كوكبنا، بتكنولوجيا لا طاقة لنا بها”.