رياضة

كيف قيًمت الصحف الإنجليزية محمد صلاح بعد المباراة الأخيرة؟

كيف قيَمت الصحف الإنجليزية محمد صلاح بعد المباراة الأخيرة؟

لم ينجح الفرعون المصري، محمد صلاح نجم ليفربول، في التسجيل مع فريقه للمباراة الخامسة على التوالي. وشارك صلاح كأساسي في فوز ليفربول، على مضيفه بورنموث بنتيجة 2-1، في لقاء ثمن نهائي كأس رابطة المحترفين.

ووفقًا لشبكة «هوسكورد» فإن تقييم الدولي المصري، تباين بين 5 و6 و7 درجات، ليصل متوسط تقييمه ،من كل الصحف والمواقع لـ6.3 درجة من عشرة.

وسجل محمد صلاح 10 أهداف في 14 مباراة هذا الموسم بمختلف المسابقات. فكيف كان تقييمه في المباراة من قبل الصحف الإنجليزية.

تقييم الصحف الإنجليزية لمحمد صلاح

وضعت الصحف الإنجليزية، تقييما لكل لاعب من ليفربول أمام بورنموث، حسب الدرجات من 1 إلى 10.

وجاء تقييم الدولي المصري محمد صلاح، تباين بين 5 و6 و7 درجات، ليصل متوسط تقييمه، من كل الصحف والمواقع لـ6.3 درجة من عشرة.

وسجل صلاح 10 أهداف في 14 مباراة هذا الموسم بمختلف المسابقات.

وبدأ نجم بازل السابق موسمه السابع مع ليفربول الذي انضم له قادما من روما في صيف 2017.

في 319 مباراة ،شارك بها مع ليفربول، في مختلف المسابقات، سجل محمد صلاح 196 هدفا وصنع 83 هدفا.

وتوج بسبعة ألقاب مع الفريق، دوري أبطال أوروبا 2019، والسوبر الأوروبي، وكأس العالم للأندية في العام نفسه، ثم الدوري الإنجليزي موسم 2019-2020، وكأس رابطة المحترفين، وكأس الاتحاد الإنجليزي، والدرع الخيرية في 2022.

من ناحية أخرى، ما زال الفرعون المصري، يحلم بأن يصبح أول عربي، في التاريخ يتوج بالكرة الذهبية، وثاني نجم أفريقي يحصل عليها بعد الأسطورة الليبيري جورج ويا، الذي نال الجائزة عام 1995 حينما كان لاعباً في صفوف ميلان الإيطالي آنذاك.

وسبق لصلاح أن تحدث لمجلة «فرانس فوتبول» العام الماضي، عن أحلامه بالفوز بالكرة الذهبية، حيث قال: “أريد أن أكون اللاعب الأفريقي الثاني الذي يفعل ذلك”.

وأضاف الملك المصري، كما تطلق عليه جماهير ليفربول: “الفوز بالكرة الذهبية سيؤثر كثيراً على المصريين، وكذلك على أفريقيا والشرق الأوسط، حينها سيفهم عدد كبير من الناس أنهم قادرون على تحقيق الجوائز».

ومنذ ترشحه للحصول على الجائزة، التي تعد أهم الجوائز الفردية في كرة القدم، للمرة الأولى عام 2018، تمكن صلاح من الحفاظ على مقعده الدائم في قائمة المرشحين، في ظل تألقه الدائم مع ليفربول، الذي انضم لصفوفه عام 2017 قادماً من روما الإيطالي.

آمال أحمد

يأسرني عالم الترجمة وقضيت حياتي أحلم بأن أكون جزء من هذا العالم الساحر الذي اطلقت لنفسي فيه العنان لأرفرف بأجنحتي في سماء كل مجال، وأنقل للقارئ أفكار وأحداث من كل مكان على أرض المعمورة مع مراعاة أفكاره وعاداته وثقافته بطبيعة الحال، وفي مجال الترجمة الصحفية وجدت نفسي العاشقة للتغيير والمتوقة للإبداع والتميز.. من هنا سأعمل جاهدة على تلبية كل احتياجاتك ومساعدتك على تربية ابنائك وظهورك بالشكل الذي يليق بك ومتابعة الأخبار التي تهمك واتمنى أن أكون عند حسن ظنك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى