الأبراج

العقرب يتصدر القائمة.. 5 أبراج يوصف أصحابها بملوك الانتقام

الانتقام نار تحرق الأخضر واليابس، وهو صفة غالبة على العديد من الأشخاص، ومنهم من يبالغ في الانتقام، وهو ما يجعلنا نصفهم ملوك الانتقام.

يُصنف علم الأبراج 5 منهم على أنهم ملوك الانتقام، فأصحابهم لا يعرفون التسامح، ولا يعترفون بالسلام أو ترك الحق، ليسترده مع الأيام.

في السطور التالية، سنسرد هذه الأبراج بحسب المراتب التي يحتلونها ضمن ملوك الانتقام

المرتبة الأولي برج العقرب :

كما قلنا في مقالة سابقة فان كوكب برج العقرب الحاكم هو الكوكبين المريخ وبلوتو. والمريخ هو كوكب الحرب وبلوتو هو كوكب الهدم و البناء.

ويعتبر العقرب هو ملك الانتقام الأول بين الأبراج، فلا يمكن أن يترك حقه، سواء كان الأمر يستدعى ذلك أو لا، لكنه لا يشعر بالراحة الحقيقية إلا إذا رد القلم قلمين.

المرتبة الثانية برج السرطان:

الكوكب الحاكم لبرج السرطان هو القمر. والقمر هو كوكب العاطفة الجياشة، ويتأثر مواليد السرطان بحركة القمر و عند اكتمال القمر يكونوا أشد عنفا و انتقاما.

لذلك برج السرطان علي الرغم من هدوؤه، إلا أنه برج لا يمكن أن يغفل أو يرتاح إلا وهو منتقم ممن ظلمه، ولا تأخذه الشفقة أو الرحمة به أبداً.

المرتبة الثالثة برج الجدي:

المعروف عن برج الجدي، أنه من الأبراج الترابية، ومعروف عنها العند الشديد وصلابة الرأي، كما أنه برج قيادي بامتياز ولذلك فهو من اكثر الأبراج التي تميل للانتقام.

والتي تعتبر أن ترك الحق والتسامح فيه ضعف ومهانة لا يقبل بها أبداً، ولا يهدأ له بال أو يملئ النوم جفونه إلا بعد الانتقام بالطريقة التي تريح قلبه.

المرتبة الرابعة برج العذراء:

برج العذراء أيضا من الأبراج الترابية العنيدة، ويتميز مواليد العذراء بالذكاء والمكر والدهاء، وفي بعض الأحيان الخبث؛ لذلك دائماً يحارب أعداءه ولا يتركهم إلا إذا تأكد أنهم علموا جيداً بقدراته واستسلموا لإرادته.

المرتبة الخامسة برج الثور :

العند هي الصفة الرئيسية لبرج الثور، وكذلك الثقة الزائدة بالنفس، والاعتزاز والقليل من التكبر فمواليد برج الثور لهم نصيب من اسم البرج.

فهو هادئ صبور جدا علي تحمل الأذى، إلى حد البرود مع أعداؤه لكن عندما يثور غضبه، يدمر كالثور الهائج الذي لا يترك خصمه الا قتيلا.

آمال أحمد

يأسرني عالم الترجمة وقضيت حياتي أحلم بأن أكون جزء من هذا العالم الساحر الذي اطلقت لنفسي فيه العنان لأرفرف بأجنحتي في سماء كل مجال، وأنقل للقارئ أفكار وأحداث من كل مكان على أرض المعمورة مع مراعاة أفكاره وعاداته وثقافته بطبيعة الحال، وفي مجال الترجمة الصحفية وجدت نفسي العاشقة للتغيير والمتوقة للإبداع والتميز.. من هنا سأعمل جاهدة على تلبية كل احتياجاتك ومساعدتك على تربية ابنائك وظهورك بالشكل الذي يليق بك ومتابعة الأخبار التي تهمك واتمنى أن أكون عند حسن ظنك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!