ابراج

بحسب يوم ميلادك.. تعرف على الحيوان الروحي المرتبط بك

بحسب علماء الفلك، يرتبط كل شخص بحيوان معين، ويسمى الحيوان الروحي، يمد هذا الحيوان الشخص بالتكيف والتناغم مع الأرض، ويرشده إلى اتخاذ القرارات الصحيحة في الحياة.

كما يقولون أنه لا يمكنك أن تختار حيوانًا ليكون حيوانك الروحي، فوفقًا للمعتقدات القديمة، حيوانك الروحي هو الذي يختارك!.

كذلك تلعب الحيوانات الروحية، دورا مهما في حياتنا فتساعدنا في اكتشاف الذات والرفع من مستوى الوعي، فضلا عن أنها تساعدنا في فهم ماضينا وتقدم لنا لمحات عن ما يخبئه لنا المستقبل.

وفقا لمجلة بولد سكاي الهندية، ينحصر الحيوان الروحي وفقا لعلم التنجيم في أربعة حيوانات مختلفة، تحدد سمات الشخص وتصنف طباعه بحسب يوم ميلاده في الأسبوع.

فهلم بنا عزيزي الدادي، لنعرف ما هو الحيوان الروحي لكل شخص بحسب يوم ميلاده.

من يوم 1 إلى 7

إذا كان يوم ميلادك من 1 إلى 7 من الأسبوع، فالدب هو حيوانك الروحي فهو يمنحك القوة والطاقة الإيجابية، والقدرة على تطوير الذات وزيادة الثقة في النفس.

والقدرة على اتخاذ القرارات الصائبة، كما أنك قيادي بطبيعتك ولا تنقاد لأوامر الأخرين، ولا تسمح لأحد أن يملي عليك ما يجب فعله.

من يوم 8 إلى 14

الحصان هو الحيوان الروحي بالنسبة لك، فأنت رشيق قوي شغوف بالسفر والانطلاق، قوي وصلب أمام المحن، لديك صفات كثيرة من الحصان مثل شخصيتك المتوازنة.

ووقوفك على أرض صلبة، ويسهم تفكيرك العقلاني في تحقيق التوازن بين احتياجاتك وامكانياتك، لا تهزك المشاكل ولا تهزمك التحديات.

من يوم 15 إلى 21

في حال كنت من مواليد الأسبوع الثالث، فالصقر هو الحيوان الروحي لك، لذا تتمتع برؤية ثاقبة تعتمد على صدق حدسك الذي لا يخطئ.

شامخ كالصقر تعرف كيف تمسك بزمام الأمور، تعرف من أين تؤكل الكتف، وتختار فريستك التي ظلمتك بمهارة شديدة، لكنك تحتاج لشحذ الهمة وتنمية مهارتك وتركيزك.

من يوم 22 إلى 31

يوم ميلادك يدل على أن الحيوان الروحي المؤثر في حياتك وصفاتك هو الغزال، وبالتالي أنت حساس عطوف، احساسك صادق وحدسك صائب.

تقبل التحدي ولا تثنيك العقبات، تضع الأمور في نصابها ولا تعترف باللون الرمادي، تتنقل بين الأزهار لتنتقي زهرة حياتك بهدوء وتأني، لذلك قرارات الارتباط دائمًا ما تكون صائبة.

آمال أحمد

يأسرني عالم الترجمة وقضيت حياتي أحلم بأن أكون جزء من هذا العالم الساحر الذي اطلقت لنفسي فيه العنان لأرفرف بأجنحتي في سماء كل مجال، وأنقل للقارئ أفكار وأحداث من كل مكان على أرض المعمورة مع مراعاة أفكاره وعاداته وثقافته بطبيعة الحال، وفي مجال الترجمة الصحفية وجدت نفسي العاشقة للتغيير والمتوقة للإبداع والتميز.. من هنا سأعمل جاهدة على تلبية كل احتياجاتك ومساعدتك على تربية ابنائك وظهورك بالشكل الذي يليق بك ومتابعة الأخبار التي تهمك واتمنى أن أكون عند حسن ظنك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى