سيارات

سحب مليون سيارة تويوتا ولكزس من السوق لوجود هذا العيب!

تم سحب مليون سيارة تويوتا ولكزس من السوق؛ بسبب عدم فتح الوسادة الهوائية، الأمر الذي دعا شركة تويوتا ولكزس التابعة لها لاتخاذ هذا الإجراء.

تكمن المشكلة في وجود خلل في جهاز الاستشعار في مقعد الراكب الأمامي، وتشمل طرازات تويوتا كامري وكورولا وهايلاندر وراف 4 ولكزس ES وRX وغيرها.

فيما يلي نستعرض هذه المعلومات، بحسب ما ورد في صحيفة “caranddriver” الأمريكية.

عواقب وخيمة

أعلنت شركة تويوتا عن سحب حوالي مليون سيارة تويوتا ولكزس من موديلات 2020 حتى 2022، بسبب مشكلة في وجود مستشعر تم تصنيعه بشكل غير صحيح في مقعد الراكب الأمامي.

مما قد يؤدي إلى حدوث ماس كهربائي، وبدوره يتسبب في تعطل الوسادة الهوائية في بعض أنواع الحوادث. ويشمل السحب ستة طرازات من طراز تويوتا واثنين من طرازات لكزس،

الموديلات المعيوبة

تشمل الموديلات المعيوبة، كامري وكورولا وراف 4 ولكزس آر إكس. وكلها تعاني من وجود مشكلة في أجهزة الاستشعار.

وتقول شركة صناعة السيارات: ” إن مستشعر نظام الركاب (OCS) الموجود في مقعد الراكب الأمامي لهذه المركبات، والتي كانت جميعها من سنوات الطراز بين 2020 و2022،

“يمكن أن يحدث بها ماس كهربائي؛ بسبب عيب في التصنيع. والنتيجة، بحسب تويوتا، هي أن الوسادة الهوائية للراكب “قد لا تنتفخ كما هو مصمم لها.

” في بعض أنواع الحوادث. هذا ولم تقدم تويوتا أعدادًا معينة لكل مركبة ولكنها أدرجت النماذج التالية من تشكيلة تويوتا:

2020-2021 : أفالون، وأفالون هايبرد، وكورولا، وهايلاندر، وهايلاندر هايبرد، وراف 4، وراف 4 هايبرد؛ 2021 سيينا هايبرد؛

و2020-2022 كامري وكامري هايبرد، إضافة إلى  سيارة لكزس ES250 موديل 2021؛ 2020-2021 ES350، وRX350، وRX350H؛ و2020-2022 ES300

ووفقاً للشركة، سنخطر المالكين بحلول منتصف فبراير 2024، وسنقوم بفحص واستبدال أجهزة استشعار OCS مجانًا إذا كانت معيبة.

في هذه الأثناء، يمكن للمالكين الذين يتطلعون إلى معرفة، هل سياراتهم تخضع لهذه الخدمة، التحقق من مواقع استدعاء تويوتا أو لكزس.

من ناحية أخرى، لم يتم نشر هذه الأنباء، بعد على موقع الاستدعاءات التابع لـ NHTSA ولكن من المتوقع أن يظهر هذا التنوية قريبًا.

آمال أحمد

يأسرني عالم الترجمة وقضيت حياتي أحلم بأن أكون جزء من هذا العالم الساحر الذي اطلقت لنفسي فيه العنان لأرفرف بأجنحتي في سماء كل مجال، وأنقل للقارئ أفكار وأحداث من كل مكان على أرض المعمورة مع مراعاة أفكاره وعاداته وثقافته بطبيعة الحال، وفي مجال الترجمة الصحفية وجدت نفسي العاشقة للتغيير والمتوقة للإبداع والتميز.. من هنا سأعمل جاهدة على تلبية كل احتياجاتك ومساعدتك على تربية ابنائك وظهورك بالشكل الذي يليق بك ومتابعة الأخبار التي تهمك واتمنى أن أكون عند حسن ظنك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى